LETS SEARCH OUR SOULS

الاثنين، مارس ١٩، ٢٠٠٧

بين صياعة العقاد و عودة الذكريات و سرقة العربيات

فيقول : أنه كان فى أسوان دير للراهبات و كانت الراهبة إذا ظهرت عليها أعراض الحمل نقلوها فوراً إلى روما

شفتها من كام يوم ع الماسنجر. لأول مره ألاقيها أون لاين من ساعة ما سافرت كانت حطه صورة حلوة قوى ليها و فى خلفيتها البحر يااااااه فين أيامك يا إسكندريه إفتكرت يوم ما إتعرفت عليها كنت فى تالته ميكانيكا و هى لسه داخله إعدادى قالت لى بمنتهى البساطة أنا من زمان و أنا نفسى أتعرف عليك بس كل ما ألاقيك واقف مع حد أعرفه أروح ناحيتكم عشان أخليه يعرفنى عليك ألاقيك خلصت كلام ومشيت قلتلها: معلش يا فندم أنا آسف

و كان الأستاذ يقول : و لما كانت أسوان صغيرة و كلنا نعرف ماذا يجرى فيها كنا نشعر بإختفاء إحدى الراهبات و نعرف السبب

فقالتلى بنفس البساطة ممكن رقم تليفونك. معلش عيله بقى و عايزه أغلس عليك ممكن؟ قلتلها : طبعاً يشرفنى يا فندم

و لذلك كان من عادتنا أن نمشى وراء الراهبات و نقول لهن : ألا تحبين أن تسافرى إلى روما يا أخت؟
!!!!!!

و لأول مرة أحس بإشتياق لإسكندرية برغم كل
اللى فاتنى و أنا بعيد إلا إنها أول مرة توحشنى


و بما إن كل الناس بتتكلم على
القناة دى فعملت تحديث لقنوات الثلاث أقمار اللى عندى عشان أستقبلها. القناة برامجها لذيذه قوى و بقت من القنوات القليلة اللى لازم أعدى عليها كل يوم

كان يقول : لقد سألنى كثير من الناس إن كانت المطربة أم كلثوم ما تزال آنسة

بعد
الحادثة اللى عملتها من إسبوعين أجرت عربية أفيو لغاية ما التانية تتصلح و رحت على القهوة. القهاوى هنا فى الصحراء بعيد عن العمار و على ما طلعت من القهوة لقيت إزاز العربية مكسور و الإستبن إتسرق . مش عارف هى ملطشة معايا كده ليه؟؟؟


و كان يجيب : قلت لهم : أنا لا أعرف شخصياً و لكن كل الذين تزوجوها قالوا إنها كذلك
!!!!!!

نياهاهاهاها


كنت قاعد مع واحد من العملاء كان بيحكيلى عن صاحب مصنع الجبنة الشهير اللى متجوز الفنانة الشابة اللذيذة و طلق مراتة بنت راجل الأعمال الكبير و لهف منها 12 مليون جنيه و رماها هى و عياله الأربعة علشان عيون النجمة و ضرب الرياضى الشهير بالسكينة و خلاه يعتزل و يتجه للتمثيل و الغناء علشان يحرّم يعاكس النجمة !!!!
عرفتوا باتكلم على مين؟؟؟ للإجابة على سؤال الحلقة إتصل على زيرو تسعمية أربع بتاعات


اُنْظُري ضِحْكِي وَرَقْصي فَرِحاً........... وَأَنَا أَحْمِلُ قَلْباً ذُبِحَا

واحد صاحبى طلب منى أقرا
قصيدة الأطلال بتمعن
حاضر يا سيدى هاقراها بتمعن

بمناسبة الذكرى السنوية لوفاة عباس محمود العقاد. الأجزاء الملونة باللون الأحمر من كتاب فى صالون العقاد كانت لنا أيام لأنيس منصور

التسميات: , , , ,