LETS SEARCH OUR SOULS

الأحد، يوليو ٢٧، ٢٠٠٨

وفاة يوسف شاهين

بالرغم من توقفى عن التدوين لفتره طويله إلا إنى لم أستطع ألا أدون هذا الحدث


يمكنك قراءة السيناريو الكامل لفيلم باب الحديد هنا

التسميات: , , ,

السبت، أبريل ٠٥، ٢٠٠٨

مجدى علام بين المسيحية و الإسلام

لم أكن أنوى الكتابة فى هذا الموضوع فلست من المهللين للمتأسلمين و لا من المصفقين للمستنصرين فحرية العقيدة مثل باقى الحريات محللة لأهل الغرب و محرمة على أهل الشرق
طالعت اليوم هذا المقال فى جريدة الشرق الأوسط للكاتب عطاء الله مهاجرانى و هو ما دفعنى للكتابة حيث قام الكاتب بعمل قصة سينمائية للربط بين مجدى علام و البابا بندكت و الحكومة الإمريكية و البت الإسرائيلية صاحبة علام فى قصة تصلح للتحول إلى مسلسل تليفزيونى طويل من بتوع رمضان كده
يرى الكاتب أن البابا أخطأ بتعميده علام و تعمده لإظهار العماد فى التليفزيون وذلك من باب المراعاة لمشاعر الإخوة المسلمين و لكنه نسى أن العماد تم فى قداس عيد القيامه و هو الحدث الذى تنقله معظم القنوات على الهواء و لم يقم البابا أو علام بإستدعاء كاميرات التليفزيون أو الصحافة لمشاهدة عماد علام كما نسى إنه لم يشاهد أياً منا مراسم العماد على القنوات الدينية المسيحية و لكن كان مشاهدتنا لها على القنوات الإخبارية فلا يوجد فى الحدث ما تم فعله ُبغية الإستفزاز و لكننا جميعاً صرنا مستفزين تلقائياً
أضحكنى جداً قول الكاتب :آلاف المسيحيين يعتنقون الإسلام كل عام و أحياناً ما يتحول القليل من المسلمين إلى المسيحية أيضاً
بالذمه مش جمله تضحك
!!

التسميات: , , , ,

السبت، فبراير ١٦، ٢٠٠٨

عطل تكنولوجى

لأنى أخيراً نزلت مصر و قضيت فيها شهر كامل (30 يوم بالظبط) عملت فيه حاجات كتير كان نفسى أعملها و ملحقتش أعمل حاجات تانيه أكتر و لأن إستخراج الإعفاء النهائى من التجنيد إستغرق لوحده 3 أسابيع لإنهم عملوا نظام جديد للمراجعة بالكمبيوتر و ظن الجهال من الناس إن المراجعه بالكمبيوتر هتسرع الإجراءات لكن إزاى هو ده معقول يحصل مش لازم تسيب البلد و معاك ذكرى و لأنى ماكونتش بأتصل بالنت كتير و لإنى بدأت أعتمد على التكنولوجيا فتوقفت عن الكتابة على الأوراق و حولت كل ما كنت أكتبه إلى ملفات كمبيوتريه و لإن التكنولوجيا ليها عيوبها و الهارد اللى كان متخزن عليه كل حاجه رفض أن يعود إلى الخدمة مرة أخرى لأسباب مجهولة ففقدت كل ما كتبته طوال عام و نصف و لجميع ما سبق ماعنديش حاجه أقولها النهارده

التسميات:

الأربعاء، ديسمبر ١٢، ٢٠٠٧

حتى إشعارٍ آخر

تتعجب من ثقتها الشديدة و إيمانها بكل ما تقول و بأنها صوت الله القادم إليك ليقرع باب قلبك و تطالبك بعدم تقسية
القلب و قبول كل ما تقوله لك و إعتباره حقيقه إيمانية إن لم تقبلها اليوم فلن تضمن تواجدها غداً تصر على التحدث معها حول شكوكك الإيمانية تخبرها بعدم جدوى التحدث فى هذا الموضوع لأنك لن تقبل بأى رأى بشرى بخصوص ذلك الموضوع فشكوكك لن يجيبها سواك أو بإشارة إلهيه تعلن لك ضلال تفكيرك و لكنها مازالت تصر على سماعك على أمل تغيير ما تفكر فيه تخبرها بأنك تدرس تلك الشكوك منذ ما يقرب من ثلاث سنوات لكنها لا تهتم معتقدة بأنها يمكنها تفنيد كل ذلك بمجرد كلمات لا تمثل لك شيئاً لأنك لا تحمل لتلك الكلمات ما تحمله هى من إيمان تذكرك تلك المحادثة بحديثك مع أحد الأصدقاء حين قال لك: إنت كويس بس محتاج تقعد تتكلم مع ربنا شويه تتعجب من رأيه و كيف أعطى لنفسه الحق ليحكم عليك حتى و إن كان هذا الحكم فى صالحك كم تكره أن يحكم على أفعالك أو أقوالك أحد تخبره بأن الله يعرف مكانك لو عايز يتكلم معاك هيعرف يلاقيك بس إنت متعرفش تروح فين عشان تكلمه
تخبرها بأنك تساندها و تساند فكرتها فقد سبق لك مساندة ذلك الشخص الذى أعلن عن إلحاده و مساندتك لذلك الشاب المنتمى للتيار الإسلامى رغم إختلافك التام مع معتقداته و مساندتك لعدم منع كتاب دان براون شفرة دافنشى رغم مهاجمته للمسيحية و حبك لقصة أولاد حارتنا رغم تلميحاتها لشذوذ المسيح شارب الخمر و زوج العاهرة و عدم إقتناعك بأحقية نجيب محفوظ لجائزة نوبل إلا بعد قراءة تلك القصة فكيف لا تساند فتاة تحمل فى قلبها كل هذا الإيمان لا تقبل هى بذلك و تؤكد إصرارها بأنك يجب أن تساند الله ولا تساندها هى تحاول إقناعها بقبول هذا الوضع مؤقتاً ترفض و تعطيك فرصة للتفكير تقنعها بتأجيل القرار حتى لقاءٍ آخر فمازالت هى تخاطب عقلك بينما تخبرها بأنك تحتاج إلى ما يلمس قلبك تؤكد لك إنك إذا أخذت القرار سيطاوعك قلبك و تسير وراءه عواطفك تقنعها بإكمال المحادثة فى مرة قادمة على أمل تغيير مسار الحديث رغم معرفتك بقدرتها العجيبة على إعادة مسار أى حديث تفتحه للكلام عن الله تذكرك فى ذلك بوالدك القادر على تحويل أى حديث للكلام عن الله حيث أنه يستطيع و بمنتهى السلاسة تحويل دفة الحديث عن الدعارة فى روسيا إلى الحديث عن الحكمة الإلهية و الإيمان غير المحدود بالمشيئة الإلهية حيث أن كل ما يحدث لا يحدث سوى بالمشيئة لا تؤمن كثيراً بهذا حيث إنه إن كان الوضع هكذا لكان من الواجب على المشيئة أن تنال كل الحساب فى الآخرة و تدخل الجنة أو النار دون أى ذنب لنا
تعترف بأن كل ما تحاول أن تفعله الآن بل و كل ما تستطيع أن تفعله هو تأجيل الحديث حول هذا الموضوع حتى إشعارٍ آخر

التسميات: , , ,

السبت، أكتوبر ٢٧، ٢٠٠٧

تأملات فى حياة آدم


فى محاولة منه للقضاء على الأفكار الغريبة المتكونة فى رأسى نتيجة لكثرة قرائتى عن الحضارة البابلية و الأشورية و حضارات الشرق القديمة و المدونات المسمارية و أساطير الخلق. أهدانى أحد الأصدقاء كتاب تأملات فى حياة آدم تأليف القس داود لمعى إعتقاداً منه إنى سأجد في الكتاب ردود على بعض الأسئلة الدائرة برأسى.
أعترف بأن الكتاب يحتوى على بعض المعلومات العلمية القيمة حيث يأخذ الخط المشترك بين قصة الخلق التوراتية و تفسير العلم لكيفية حدوث الخلق و لكن فات صديقى أن هذا الكتاب يعتبر ذو قيمة عالية لشخص يقرأ عن سفر التكوين لأول مرة و لكنه يفقد قيمته بالنسبة لشخص قرأ كل التفاسير المتوفرة عن السفر فلم أجد فى الكتاب سوى بعض المعلومات التى قد تكون مفيدة لشخص لم يتجاوز عمرة 12 عام. بالإضافة إلى بعض التأملات التى أعتبرها شديدة المبالغة و تتعمد لى عنق الحقيقة للوصول إلى الهدف الذى لا يراه سوى الكاتب ففى بداية كتابه و شرحه للآية الأولى من سفر التكوين
فى البدء خلق الله السموات و الأرض (تك 1:1) يحاول الكاتب الربط بين تلك الآية و الآية الأولى فى إنجيل يوحنا فى البدء كان الكلمة (يو 1:1) و يخرج من هذا الربط بأن بما إن الكلمة هو المسيح و الذى وجد من البدء و بما أن الخالق أيضاً وجد من البدء إذن فالخالق هو المسيح و يتضح من هذا التفسير أن الكاتب يحاول الوصول بتقسيره إلى حقيقة لا يراها سواه فمن يؤمن بالمسيح لا يحتاج لإثبات لأنه الخالق و من لا يؤمن به لا يجد فى هذا التفسير الإثبات المطلوب
و فى تفسيره لآية روح الله يرف على وجه المياه تك (1:2) يرى إنها إشارة للمعمودية
و فى آية سمعا صوت الرب الإله ماشياً فى الجنة عند هبوب ريح النهار (تك 3:8) يتضح للقارئ عند تفسيره للآية أن آدم و حواء سمعا الصوت الصادر من مشى الله بينما يفسر الكاتب الآية بأن صوت الله هو الذى يمشى و هى دلالة على تجسد صوت الله فى شخص المسيح
بينما عند هبوب ريح النهار إشارة إلى أن المسيح سيأتى لنا ببركات الروح القدس
نرى فى هذه التفسيرات رؤية الكاتب المحاولة لإثبات حقائق لا يراها سواه و محاولة منه لإقناع القارئ بهذه الأفكار بدون أن يبذل أى مجهود فى إثبات وجهة نظره و إعتماداً منه على ما يسمى ببساطة الإيمان و بما أن القائل بهذه التفاسير هو رجل دين إذن فما قاله صحيح حتى و إن كان ينافى المنطق
إن كانت تلك التفاسير قائمة منذ ما يقرب من ألفى عام إلا إنى لا أعتقد إنها ستتمكن من الصمود لفترة أطول فما ساعد على إستمرار تلك التفسيرات هو قلة إطلاع الشرقيين بصفة عامة فلا يوجد من يعتمد تلك التفاسيرحتى الآن سوى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بينما إتجهت باقى الكنائس الغربية إلى التفسير الأكثر عقلانية و عدم تحميل الآيات بمعانى أكثر من تلك التى تحتملها

التسميات: , , , ,

السبت، سبتمبر ١٥، ٢٠٠٧

حال الدنيا

فى الوقت الذى تعود فيه قصة مقتل ديانا و دودى مرة أخرى إلى سطح الأحداث بعد الغموض الذى أحاط بمقتل أشرف مروان و إتهام محمد الفايد بقتله ثأراً لقتل مروان لإبنه دودى تطلع علينا الصدقة الجارية التى تركها لنا مروان المتمثلة فى مجموعة قنوات ميلودى بإستباحة مجموعى من الألفاظ التى نستخدمها فى الشوارع و على المقاهى كالفشخ و الفحت للإعلان عن العضو الجديد فى مجموعة القنوات – ميلودى تريكس- و التشبيه بالبيضة للشخص الممل فى تحديها الدائم للملل فى محاولة منها لجعل تلك الألفاظ ألفاظاً إعلامية و إبداعية حتى إننا يمكن أن نتوقع أن نجدها غداً تعرض لنا أغنية كلماتها
يا حبيبى متبقاش بيضه و قوم إهرينى فشخ أوعى تنسى تيجى بكرة عشان معاد الفحت
أو نجد تصريحاً لأحد مسئولى وزارة الداخلية يقول فيه تعليقاً على أحد الأحداث الإرهابية ومتوعداً للجناة بقوله
بس لو وقعوا تحت إيدى و النعمة لأفشخ أمهم



إذا كان من الطبيعى أن تخطئ مذيعة أحدى القنوات الفضائية المسئولة عن تقديم برنامج عن السينما العالمية فى نطق إسم هيثر لو كلير و تلفظه هيلثر لى كيلر فهل من الطبيعى أن ينطق المعلق على إعلانات مجلة روتانا التى يتضح من إعلاناتها إننا يمكن أن نعرف من خلالها من هى الممثلة التى تلبس باروكة و الممثلة التى تستعين ببديلة لها فينطق إسم منه شلبى قائلا منه شبلى لمدة إسبوع كامل دون أن يكتشف أحد هذا الخطأ و للمصادفة يعود إسم منه شلبى للظهور فى أخبار المجلة فى الإسبوع التالى لينطقه منى شلبى لمدة إسبوع آخر
هو صاحب القناة يبقى عم الراجل ده ولا إيه؟




الحوار ليس وسيلة لإقناع الطرف الآخر بوجهة نظرك فيمكن أن يتحول الحوار إلى هدف فى حد ذاته إنت تطلع مين بروح أمك عشان أعمل إعتبار لوجهة نظرك طظ فيك و ملعون أبوك على أبو وجهة نظرك – رأيى فى حوار دار بينى و بين أحد الأصدقاء



بالرغم من إيمانى المطلق بالحرية فى العمل الفنى و إعجابى بجاد شويرى حين قال أصل الفن يا ناس مزاجات إلا إنى لا أعتبر إدخال كلمة هؤه يا نؤه فى كلمات إحدى الأغنيات من قبيل الحرية و الإبداع فهى ليست أكثر من فشل من الكاتب فى إيجاد كلمة مناسبة لوضعها مكان تلك الكلمة بالرغم من إن أى عيل صغير ممكن يلاقى عشرين كلمة يحطها مكان الكلمة دى دون أن يكسر الوزن أو يغير السجع أو القافية


المعصية أصبح إسمها إيتيكيت – نجم الدعوة عمرو خالد فى برنامجه على قناة المحور


طالما أندريه بوتشيلى لسه عايش تبقى إيطاليا لسه بخير – تعليق لأحد أصدقائى على وفاة لوتشيانو بافاروتى



هاهاهاها ضحكة هستيرية من زميلى فى العمل الفلبينى فور سماعة خبر سجن جوزيف إسترادا مدى الحياة و كان تعليقة أن إسترادا يفعل بالضبط كما يفعل المدير العام لشركتنا كلاهما يستغلا الفقر للوصول للحكم




أخيراً وجدت نسخة من رواية وليمة لأعشاب البحر للكاتب حيدر حيدر

العنوان مستوحى من عنوان البرنامج الإخبارى لقناة أوه تى فى

التسميات: ,

الأحد، سبتمبر ٠٩، ٢٠٠٧

لوتشيانو بافاروتى

متأخراً ثلاثة أيام
و بحزن ليس قليل
و بحزنٍ أكبر لعدم مشاركتى
فى الأحداث فى وقتها
أعلن لكم وفاة
أعظم
TENOR
عرفه التاريخ
.
.
.

التسميات: , ,