LETS SEARCH OUR SOULS

السبت، فبراير ٢٤، ٢٠٠٧

كريم إتسجن يا رجاله

كل ما أكتبه فى موضوع كريم هو للتسجيل فقط بالرغم من إعتقادى بأنى جزءٌ من القصة إلا إنى لم أكن مشارك فى أى أحداث متعلقة بهذا الموضوع نظراً لوجودى خارج مصر إلا إنى كنت أتمنى أن أشارك فى مساندته بأى صورة و بالطبع لم أجد سوى هذه المدونة و بالرغم من أن التدوين أصبح جريمة الآن يعاقب عليها شاب فى الثانية و العشرين من عمره جريمته هى أنه فكر و قام بتدوين تلك الأفكار فما الجريمة التى إقترفها سوى إنه فكر و هداه تفكيره إلى طريقٍ خاطئ من وجهة نظر البعض فما العيب فى ذلك شاب فى هذا السن يحق له أن يخطئ و لكن المجتمع وجد أنه يحق له عقابه بأربعة سنوات سجن
كنت قد نويت أن أكتب مقال أبيح فى حالة سجن كريم و لكننى مشوش و لا أدرى إن كان الحكم بالسجن أربعة سنوات هو نوع من الرأفة معه أم لا و هو ما ساعد على تهدئتى فى لغة التدوينة
و لكنى لا أستبعد أن أعود لأكتب فى هذا الموضوع مرة أخرى بلغة أكثر قذارة بعد ترتيب أفكارى
و قد أفعل كما فعل علاء

التسميات: , ,